سلاف فواخرجي تصنع الأمل

(بكرا شو ممكن يصير شو النهاية شو المصير؟! لا بكرا أحلى)
عبارةٌ عندما نسمعها تأخذنا إلى حكاية جميلة وحزينة في نفس الوقت، عبارة مستوحاة من ذروة الأمل من مسلسل
(بكرا أحلى) فمن منّا لا يعرفه أو لا يذكره!
إلى شخصيّاتٍ سكنت داخلنا، أحببناها على مدار ثلاثين حلقة، وخاصّة شخصيّة “خجو”، التي لعبت دورها الفنّانة
الكبيرة سلاف فواخرجي، هذه الشخصيّة تحكي واقع مئات من النساء في مجتمعنا.
خرجت منها الممثلة (سلاف)، وشقّت طريقها إلى العالميّة، ومن بكرا أحلى، وإعطاء التفاعل بأنّ القادم أجمل إلى
اليوم بـ “صنّاع الأمل”.
سلاف فواخرجي تصنع الأمل

تشارك الفنّانة (فواخرجي) بمبادرة صنّاع الأمل، منافسة المشاركين من كلّ الدول العربيّة نيل لقب صانعة الأمل.
تندرج المبادرة تحت مبادرات مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم العالميّة، ويذكر أن هذه المبادرة هي من أقوى
المبادرات على الصعيد العالمي، التي تجمع كلّ من يصنع الأمل بالوطن العربي، وتكرّمه تكريماً يليق به.
بالإضافة إلى ذلك فإن الفنّانة (سلاف) تساعد في زرع ونشر الابتسامة للكبار والصغار، وتساعد الكثير من
المحتاجين، وتضيء في قلوبهم السعادة والطمأنينة.
آملين بمشاركة جميع الفنّانين والفنانات المؤثرين في حياة الناس بمثل هذه المبادرات، وتكريمهم على عطائهم ومحبّتهم.
شكراً للرائعة سلاف فواخرجي، ونسأل الله أن تبقي متألقةً دائماً، فالعطاء عنوان للنجاح.