تتحدث الصورة عن جواز سفر أسمهان.
فبعد عودة الأميرة السورية أسمهان الأطرش إلى زوجها السابق ابن عمها الأمير حسن الأطرش.
حيث كان الأمير حسن حينها حاكم جبل الدروز.

ولعبت أسمهان يومها الدور العظيم الذي ستنفذه بدخول قوات فرنسا الحرة من الأردن إلى سوريا. بهدف طرد قوات حكومة فيشي الفرنسية من الأراضي السورية.

تسلمت أسمهان في ذلك الوقت جواز سفرها السوري الفرنسي من جديد في العام ١٩٤١
إليكم صوراً حصرية لجواز سفر أسمهان حيث ذكر فيه اسمها الحقيقي إميلي الأطرش.
هذه الصور من أرشيف الباحث يوسف يوسف